إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • نحن أخذنا الدين جاهزاً لذلك ليس الدين دائرة لتحريك تفكيرنا، وهو الفارق الكبير بين الذين يسلمون وبين المسلمون، فهم يقبلون القيم والمفاهيم الإسلامية بكل اريحية بخلاف المسلمون الذين تأثروا بالشبهات التي تثار حول كثير من المفاهيم، فترى المسلمون والمسلمات بالجنسية أصبحوا بوقاً لنشر هذه الأفكار الخاطئة التي لا توافق روح الإسلام التي تحيي الأمم والشعوب.

    الکاتب:
    د. آوات محمد أمين